المدرسة الجماعاتية برسموكة

في اجتماعه العادي لدورة ابريل ، وافق المجلس الجماعي لرسموكة بالاجماع على احداث المدرسة الجماعاتية بمركز الجماعة.
المجلس وافق كالتزام منه على توفير مساحة 5000 م /2 وتحمل مصاريف تسيير النقل المدرسي .
النيابة الاقليمية ، الطرف الثاني في الاتفاقية ، سيلتزم باحداث البناية وتجهيزها بمرافق تربوية ، ملاعب رياضية ، خزانة ، مرافق صحية ، واحداث داخلية مع توفير وسائل النقل .
المركب التربوي الذي سنطلق برسم الموسم الدراسي 2011/2012 سيعطي لا محالة قفزة نوعية للفعل التربوي برسموكة ، وستكون له اثار جد ايجابية على المسار التعليمي . وسيستفيد منه ازيد من 450 تلميذ وتلميذة ينحدرون من مختلف مداشر رسموكة .[b]

شكرا لك الاخ كربوش .هده بادرة طيبة وفريدة من نوعها اكيد ان انشاء المدرسة الجماعاتية ستعطي قفزة ايجابية للتعليم برسموكة

موضوع قيم من عضو نشيط ومتميز
بارك الله فيك أخي الكريم ودمت متألقا
تحيتي وتقديري

ممكن أخي كربوش أن تخبرنا عن المكان الدي ثم اخياره لإنجاز هدا المشروع الضخم والمهم الدي نتمنى أن يكون في مساحة أكبر من تلك ويكون بعيد شيء ما عن ضجيج ومقاهي المركز.

اخي brahim prof
المكان المناسب والافضل فعلا لانجاز هذا المشروع الهام هو جانب الاعدادية او قرب مكتب البريد ( طريق السد).
الا ان صعوبة ايجاد بقعة ارضية ( وهذا المشكل صادفته المجالس السابقة في اختيار ارض للاعدادية و الملعب الجماعي والمركز الصحي ...) جعل المجلس حاليا يضع نصب عينيه ، مربط البهائم المهجور تضاف اليه المساحة المجاورة او ما يسمى الملعب ... و بالكاد تقارب مساحة هاتين البقعتين 5000م/2 المطلوبة لانجاز بناية المؤسسة التبربوية المنشودة .

هنيئا لرسموكة بهذا المشروع التربوي الهام، لكن ما أود التأكيد عليه هو أن اختيار الموقع المناسب يجب أن يتم بعيدا عن اسطوانة غياب بقعة مناسبة، فالحمد لله مركز الجماعة و جواره به مئات الهكتارات من الأراضي الصالحة لإنجاز المشروع ، أما التفكير في مربط البهائم فهو موقع غير ملائم حتى من الناحية الجمالية، فالمدرسة يتعين أن تكون أيضا تحفة معمارية في مكان مكشوف و رحب، و أنا أتفق مع وجهة نظر الأخ كربوش الذي يقترح جوار مكتب البريد أو جوار المركز الصحي أو غير بعيد عن مقر الإعدادية و دار الطالب، و لذلك فإنه يتعين على المسؤولين الجماعيين و القائد و كذا النيابة الإقليمية إعطاء الأهمية و الوقت الكافي لإيجاد العقار الملائم بعيدا عن الحسابات الضيقة و ضغط الوقت و ما إلى ذلك، الحل موجود يبقى فقط العمل بحسن نية و التعويض المناسب و الملائم لأصحاب الأرض. و بالتوفيق إن شاء الله

الشكر كل الشكر لكم في هدا المشروع الضخم والمهم .
شكر للاخ الحسن كربوش.

Merci Mer karbouch