المرأة الرسموكية في خطر.فهل من مجيب؟

يؤسفنا أن نتحدث عن ما وصلت إليه تمغارت إرسموكن التي كانت تتمتع بمكانة عالية إلى حد أنها تعتبر كا لملكة لا تخرج إلا في أوقات الضرورة أو مساعدة زوجها في العمل(املال او اورتي...).إلا أنه لوحظ في الأ ونة الأخيرة ظاهرة جديدة و هي عمل النساء والفتيات في الضيعات بأ شتوكن وهنا تتبادر إلى الدهن مجموعة من التساؤولات و الإشكالية:
ما الذي دفع هن للعمل خارج إرسموكن أو حتى خارج الدوار، إذا كان ذلك بداع الفقر فأسلفهم عاشوا في الفقر لا يتصور .ولكنهم صبروا وكان يضرب بهن المثل.

حبدا لو ناقشنا تكاسل رجال رسموكة وعدم بحتهم عن عمل أقصد هنا اقرباء تلك النسوة
الفقر إخواني ليس عيبا
مكا ن المرأة هو المنزل
لكن ادا كان بين هذه النسوة أرامل أو من لا تتوفر على معيل فلا بأس في أن تعمل ما دامت لم تخالف أوامر الخالق

izd 7a9an or daron sou9 7tamhart irsmoukne? manza roudod

العيب يا إخواني ليس أن تعمل المرأة بل العيب هو تجمَّاعْتْ ندُّوغْرابْ . لكن من المؤسف أن تجد المرأة تتعذب ، فهل نساء إرسموكن يستحقن أن يتعذبن في ضيعات أشتوكن( من بعد مادّاو الماء من البراج ، هاهما كايدِّو العيالات).وهذا أمر غريــــــب عن "مجموعة قبائل إبودرارن"..

يجب ان لا نناقش عمل المرأة فقط بل علينا ان نناقش الغيرة التي فقدها الرجل السموكي

هذا العمل من المتعارف عليه أنه خاص بالرجال دون النساء بالإقليم، غير أن بعض الانتهازيين يستغلون حاجة بعض النساء وفقرهن فيستغلونهن في هذا العمل الشاق الذي ينهك أجسادهن اللينة.
الأعمال الشاقة في اشتوكة آيت بها ، فالمرأة تحمل الصندوق ممتلئا على كتفها والعرق يتصبب من جبينها
.
أما الاغتصاب والتحرش الجنسي كثيرة في صفوف العاملات بالضيعات، فإن لم يكن من قبل المُشغل فيكون من قبل عمال الضيعة نفسها أو هناك من أرباب الضيعات من يستغل سذاجة بعض الفتيات فيتم استدراجهن لارتكاب الزنى أو اغتصابهن، لكن لا ننسى أن هناك عاملات يردن ذلك وبرغبتهن".
ا
هؤلاء جزء من الصورة الحقيقية لنساء. نسائنا لا تعرفن شيئا عن المنظمات النسائية المغربية، ولا تعرف عنهن المنظمات المذكورة شيئا يذكر. عفوا. ربما عرفن ثم تجاهلن. فلماذا يكثر الصراخ والضجيج، وتعلن حالة الطوارئ والتعبئة في بعض القضايا والمجالات، في حين تكتم الأنفاس وتغلق الأفواه حول هذا الواقع المزري لنساء المغرب الحقيقيات
.
وتبقى المرأة العاملة في الحقل تخضع للاستغلال من قبل أرباب الضيعات والحقول، فلاهي فازت بعقد عمل يضمن حقوقها، ولا هي شعرت بالأمان حين توجهها إلى العمل ولا هي سلمت من ألسنة الناس.

لا شك ان المراة الرسموكية هي التي كانت تمارس اعمال شاقة مند الازل فهي التي كانت تحرث و هي التي كانت تحصد و هي التي كانت تقوم بعملية الدرس و هي التي كانت ترعى الغنم وهي التي كانت تقوم بالاشغال المنزلية ....في حين ان الرجال كانوا انداك يعملون في المدن ومنهم من غادر ارض الوطن و اتجه نحو فرنسا للعمل هناك.ان كل هده الاعمال التي كانت تقوم بها المراة القروية عامة والرسموكية خاصة تعتبر من قمة الشقاء في حين ان العمل في الضيعات ليس عملا شاقا ما دامت العاملة تعمل في وقت محدد و بالمقابل و في امان .و ليس العمل في الضيعات مشكلا ما دامت العاملة تحترم اوامر الخالق.ولكم مني اجمل التحية ultras

walakin ati asggasad ifa rbi lkhir gh irsmloukn ya3ni ila anzar 3lach za or tgawr tkhdm gh irsmoukn .
hya ila kraé h agawns
tanmirt

lah ihsn l3wan kraygat yan isn matra tgmmi ns kraygat yan d dorof nss ighak illa onzar israd san aman ati tghla lkhdert artskar maticha 300.....ighila lkhir ati illan ghigran masrad ilkm tigmmi atid yawi wassif han agma hta yawmoch oraytfogh ghtgmmi lightla tmghra .han khtna moyla kra ghogayons orak t7taja lfirma ayhdo rbbi tomgharin ola irgazn ghogns ntgmma nsn nit

العمل الشريف ليس عيبا أبدا

wakha asi salah kolo hikna li tnit iga sa7t ati t9rb tamggra orataft tikhdamin .3lach mas na7ya lflous n firma d win tmgra?swl ati ila lfar9 ar tkhdam gh tamra mn 7h ar12h tfdr m3a 10h imkli tahalo machi zoud ightkcham lasir tmara d isan rbi makolo itjron gh do lasir (........)

الجنة تحت اقدام الامهات

مغربي حر كتب:

الجنة تحت اقدام الامهات

la 3ala9a

كان ذلك بداع الفقر فأسلفهم عاشوا في الفقر لا يتصور .ولكنهم صبروا وكان يضرب بهن المثل.

ما اود ان اقوله هو هدا عصر اخر ويجب علينا ان نعيب الرجل وليس المراة المسكينة وما دام العمل فيه النزاهة وحفظ الكرامة فلاباس بدالك