عن اعضاء الجماعة ...اخترت لكم

تحية محبة وإخلاص للأخ الكريم الجمعة 13 تحليلك أخي الكريم في رأيي المتواضع صائب بنسبة 98 بالمئة لكن ما لا يعجبني فيه هو طريق الوصف التي حبدا لوتكون أكثر أدبية وأكثر احترام ..... فهناك أخي الكريم كلمات لو استعملتها لكانت أحسن ، هذا في رأئي المتواضع مع احترامي الكامل لكم، لكن على العموم ما وصفت به الأخ المناضل الحاج الحسن ظلم في حقه هذا في رأئي فنعم الرجل سي الحاج وأنا رغم كوني ثائر دائما على أعضائنا في المجلس إلا أن هذا الرجل أكن له إحتراما خاصا فنجده دائما بجانب العمل الخيري أينما كان في جميع بقاع رسموكة رجل أفنى ماله من أجل الصالح العام تجده حاضر في جميع اجتماعات المجلس وجميع اجتماعات التي فيها الصالح العام لجماعة أربعاء رسموكة ساهم بماله الخاص في مشاريع عدة وإن كنت تريد أن أسردها لك ليلزمنا يوما كاملاواعلم جيدا أن أمثال هذا الرجل قلائل لدينا تراه يترك عمله لا لشئ إلا حبه للمصلحة هذه المنطقة ........نقطة ظعفه وظعفك حتى أنت يا vendredi13 : محمد أمرير وسياسته التي يختلف الكثير معه .
فتحية جادة للسيد الحاج حسن واعلم جيد أنه حتى لا يعرفني ولا حتى قريب منه وأنا لا أدافع لا على الميزان ولا الوردة ولا الجرار أنا ضد كل هذه الأحزاب وخاصة رجال التعليم في مجلسنا ، ليس لكونهم رجال التعليم ولكن لكون قراراتهم ليست لهم بل لباطرونات الستاسيونات كما وصفهم إبن البار ويعلم الجميع أنهم انتهازيين وهمهم الأوحد مصلحتهم الخاصة لا غير .............
واعدرني أخي vendredi13 إن لم أوافقك الراي بخصوص ما قلته حول الحاج حسن والإختلاف لا يفسد للود قضية .....وأقول لك يا هلا شرفتنا غبت عنا مدة طويلة نتمنى أن يكون السبب خيرا واعلم جيدا أنني من المعجبين بكتابتك التي في الغلب تلامس قضايا جماعتنا التي مازالت تحبو وتبحت عن نفسها من خلال نسيجنا الجمعوي .
تقبل أخي الكريم مروري
أخوكم الحسين

شكرا للإخوة الكرام على تدخلاتهم فيما يخص أعضاء جماعة أربعاء رسموكة ، وما أريد أن أقوله أن تحليلك أخي موضوعي بنسبة كبيرة وأظنك في رأي المتواضع من أحد الأشخاص الذين يمارسون لعبة السياسة داخل المجلس فمعلوماتك جد دقيقة.أما عن ترك أيت سملالت فأنا لن أتركها أبدا فكما تعرف أخي الكريم الذي خرب العملية السياسية برمتها عندنا في المنطقة هي شراء الظمائر بالمال الحرام ، وزعت أغلفة مهمة تقدر بملايين السنتيمات في جميع الدوائر والسيد محمد أمرير ليس لديه ما يعطيه وإن كان لديه فلن يتجرأ أبدا أن ينزل إلى ذلك المستوى من الحقد.
تحياتي لكم
شكرا لك أيها البار.