يسألونك عن سوق.....أربعاء رسموكة

كنا نحسب الف حساب لوصول يوم الاربعاء ..يوم السوق الأسبوعي..الذي لا يصبح لتواجد المرء فيه- و جيبه افرغ من فؤاد أم موسى - اي معنى.وهكذا وبعد جمع الغلة بعد جهد جهيد، يتوجه صاحب المحصول مبكرا الى السوق لبيعها بعد مفاوضات عسيرة مع المشتري ، وبعد مساومات ومناوشات على الميزان.. المهم بلا فلسفة السوق الاسبوعي يعيش أحلك أيامه لاعرض ولاطلب رغم مجهودات المجلس السابق من أجل تغيير يوم تسويقه لكن بدون جدوى .ولا أدري هل ما زال الجيل الحالي يحمل هم السوق أم أن السوق هي التي تحمل هم هؤلاء ؟
فكيف كنا نتجاوز هذه الوضعية المشكلة ؟
أخوكم الحسين

اخي الحسين سوق أربعاء رسموكة في ذمة الله، ولم يبق غير دفنه، لأن إكرام الميت دفنه.

study

اظن ان كن كيتسوق هدا السوق غد اعطي شوي ديال الشهرة لهده القبيلة الكبيرة.ولكن ره السكان هما لي مبغوش المصالح ديال بلادهم.

شعار المجلس الحالي ولا حراك. لا مبادرات لا تحركات منغلقون عن انفسهم. كل واحد منهم في خشية من الآخر. صراع أبطال لإثبات الذات. وشعارات جوفاء. حتى الصابرين من ممثلي الجمعيات بدات أنوفهم تتزكم إخواننا يعتبرون عقد والورشات كيفما كانت المهم أن يسموها ورشات هدفهم و غايتهم في حين أنها لا تعدو ان تكون وسيلة من الوسائل لتحقيق الغايات و الاهداف..

أظن أخي الحسين أن السبب الرئيسي لتراجع السوق الأسبوعي ، حقيقة يرجع إلى تواجد الحافلة التي تسهل عملية تنقل السكان إلى مدينة تيزنيت.

ربما نتصور أنه قبل مجيء الحافلات كان السوق يعج بالناس و البضائع والبهائم. لا أظن أخي أن هذا هو السبب الرئيسي. وأنما أكيد عامل آخر زاد الطين بلة.

je pense que tu connais pas le souk avant c.a.d les années 80 et l'activité qu'il y a