أمرير في مواجهة المجلس الجهوي للحسابات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

ما رد أمرير حول هذا المقال؟
متابعة الرئيس السابق لجماعة أربعاء رسموكة بتيزنيت أمام المجلس الجهوي للحساباتأ
فادت معطيات حصلت عليها " المساء " من مصدر مطلع بأن وكيل الملك لدى المجلس الجهوي للحسابات بأكادير قرر متابعة عدد من الرؤساء السابقين للجماعات المحلية وبعض الموظفين الجماعيين التابعين للنفوذ الترابي لجهة سوس ماسة درعة، أمام المجلس الجهوي للحسابات بأكادير، بنا على المادة الثامنة والخمسين من القانون رقم 62.99 النتعلق بمدونة المحاكم.
واستنادا إلى نفس المصادر ، فإن الإخبار المذكور اعتمد على الإحالات الواردة من رئيس المجلس الجهوي للحسابات ،التي أبدى فيها ملاحظات عديدة بخصوص كيفية تنفيذ الميزانية الجماعية، وضمنها مجموعة من التقارير التي همت تسيير بعض الجماعات الحضرية والقروية الخاضعة لاختصاصات المجلس. وحسب إخبارية الوكيل، فإن المتابعة التي اقتصرت في ميدان التأديب على الأمور المتعلقة بالميزانية والشؤون المالية، شملت رئيسا واحدا بإفليم تيزنيت، وهو الرئيس السابق لجماعة رسموكــــــــــــــة، محمد أمرير، على إثر الكشف عن نتائج التحفيف الميداني الذي باشره قضاة المجلس الجهوي في زياراتهم المتتالية لمقر الجماعة طيلة الولاية المنصرمة، بعد الرفض المتكرر للحساب الإداري من قبل المعارضة، نتيجة الاختلالات التدبيرية التي رصدتها آنذاك – حسب قولها- في مجالات عديدة من قبيل تراجع مداخيل كراء الأملاك العقارية ، وعدم إدلاء بعض المستغلين للمقلع الجماعي بإقراراتهم واحتلال الملك العمومي من طرف إحدى الشركات الخاصة بدون أي سند قانوني ، علاوة على كراء عتاد الحفلات دون مقابل ، وتسجيل تفاوت شاسع بين مداخيل ومصاريف الحالة المدنية، والقيام باقتناءات دون التوفر على اعتمادات بالميزانية ، زيادة على اتهام الرئاسة بتسخير أعوان الجماعة في أمور خارجة عن نطاق مهامهم الإدارية ، والتحيز في صرف الاعتماد المتعلق بالتعويضات عن الأشغال الشاقة ، وصرف الاعتماد المخصص للباس الأعوان دون اقتنائه ، والمبالغة في صرف الاعتمادات المتعلقة بسيارة المصلحة واستعمالها لقضاء أغراض ومصالح شخصية ، إضافة إلى صرف الاعتماد المخصص لإصلاح المقابر دون تنفيذ ذلك على أرض الواقع ، ومستحقات استهلاك الإنارة لبعض الدواوير من طرف الجماعة رغم وجود اتفاقيات تلزم الجمعيات بالأداء.ع
ن جريدة "" المساء "" ليوم: الثلاثاء 9 ذي الحجة 1431 هـ الموافق ل 16 نونبر 2010م. العدد: 1292

أعداء السيد الماضل محمد أمرير ليس لديهم حتى آليات الحوار الحقيقي يريدون من الجميع أ ن يسايرهم في حماقاتهم وأكاديبهم ظلما وعدوانا .
وليعرف الجميع أن سبب كل هذا أتى بعد الرفض المتتالي للحساب الإداري إبان ولاية السيد الهمام محمد أمرير من طرف السنفور الأكبر وسنافره الصغار بن أعرموا ورشيد رزق وأحمد شامور وأحمد أحتوش ...فلو ا ثم نفس الشيئ في الولايات السابقة لوجد المسؤولين العجب العجاب.

السلام عليكم

موضوع مثير للجدل .امرير رجل لديه اعداء كثر مادا عساي ان اقول لو كان الحكم بايديهم

manza lakhbar oula ghayna youdass dah lahcen oumouh
on attend la justice
baraka ay idagarsmoukt gho noufl
nkrat tenim lhak
adah our tiksoudm
amarir oula zound amarir

من هو لحسن اوزرو حتى يتحكم في مجالس الحسابات يا له من جهل مركب.للخروج من هدا القيل والقال اقترح ان ندعو رؤساء الجماعة السابقان بكنان و امرير والحالي علاه الى مناظرة محلية امام الرأي العام الرسموكي ليدلي كل واحد منهم بدلوه وما قام به وماهي المشاكل التي اعترضته وكيف صرفت مالية الجماعة واين بوثائق ومستندات ودلائل.ليعرف الناس الصالح من الطالحومن تم نعرف من سرق ومن اختلس ومن ظلم ومن ظلم.ويكون هدا اللقاء في اي مكان اراده الرأي العام.فمن يضمن حضور الرئيشين اضمن حضور امرير؟

AK IHDOU RBI ASALH
MANI SIDA LMAJLISS LHISSABAT LIGH OUR IHASB BAGNAN OULA AALLA
AYLI ISSKOURIN ALNE IBAYN BDA
AYG RBI LBARAKA GH RIZK OULA AARAMOU OULA ..............OULA
MANZA GHASSAD YAN OURSMOUK AD IBID DID DOULM AD ILAN OULA GHWAD IZRIN
RIH GHAR AD SENH IZDI IRSMOUKEN GAMIN JOU ID FEHMEN MAYJRAN
NGHED ISSOUR SEN MAYJRAN
AWA AWAL IGOURN AFLAH I3FOU RBI
INA KOULOU AMIN YA RAB L3ALAMINE

السلام عليكم إخواني الرسموكيون
لقد تتبعت هذا المنتدى لمدة طويلة، ووجدت فيه أقلاما محترمة ، تولي الفكر والتنمية ما يلزم من التحليل، وبموازاتها أقلام همها الوحيد مساندة أو بخس جهة دون أخرى ، أو الرفع من مستوى شخص على حساب آخر، وتبقى الحقيقة ضائعة بين ردهات المنتدى.
رجاء، لنكن في مستوى الحوار والنقاش، ولنعد خطوة إلى الوراء لنتقدم خطوتين إلى الأمام...
ملف الرئيس " أمرير" ولى بما له وعليه...
صحيح ، هناك اختلالات في التسيير والبرمجة ، تواكبها عن كثب السلطات المحلية ، والملف الآن بين أرشيف المحكمة...
لا حول لنا نحن الشباب الرسموكي غير الاستسلام لأمر القضاء المغربي، الذي أجزم بأنه عادل ومحايد...
والرئيس بنفسه معترف بخطاياه ، ألا تكفيكم هجرته لبقاع تافراوت للتدريس ، وترك قسمه في محل سكناه؟ أ لا يكفيكم صبره لصقيع الشتاء وانعزاله للسياسة ؟ هل يرضيكم الزج به في غياهب السجون؟ وما مصير أولاده وعائلته؟ ارحموا الرجل واصفحوا عنه ، لن يعود للكرة ثانية.
ولنعود نحن لمتابعة أشواط العراك السائد مؤخرا بين أعضاء المجلس الحالي.
هكذا أنت يارسموكة ، حظك مع مهب رياح الخريف....
إن كانت القضية مالية ، فأنا هنا معكم للتضحية ، لكن الأمر غير ذلك ... هو صراع على السلطة والجاه...

ما يميز هذا المنتدى هو الرأي والرأي الآخر وأنا متفق معك بوالفلوس فيما قلته

ما الصحيح من هذه الأخبار؟

هناك من يؤكد أن تقرير المجلس الجهوي للحسابات اعتبر الجماعة القروية لأربعاء رسموكة ، من بين الجماعات التي تعرف وضعية مالية صعبة، بسبب ضعف منتوج الخدمات، وضعف عائدات الأملاك الجماعية، ومداخيل الضرائب، والرسوم المحلية،إضافة إلى تعدد مظاهر الخلل في تدبير المداخيل بصفة عامة.

وهناك آخرون يزعمزن أن تقريرالمجلس الجهوي للحسابات ، سجل صرف نفقات على أساس أشغال أو توريدات مبررة بمستندات غير صحيحة، ويضيف نفس المعلقين أن النفقات المتعلقة بإصلاح وتهيئة المقابر كشفت معاينتها عدم إنجاز بعض الأشغال من طرف الجهة المكلفة بذلك.

وهناك من يشير إلى أن الموظف الجماعي/التقني، الذي شهد على صحة الأشغال، أنجز ذلك بناء على أمر من رئيس المجلس الجماعي، من دون معاينة الإنجاز الفعلي للأشغال.

والأكيد من تفحص ذات التقرير،أن المجلس الجهوي للحسابات وقف على حقيقة تطبيق رئيس المجلس الجماعي السابق لمسطرة غير قانونية، لا تستجيب لمبادئ الشرعية والمنافسة والشفافية، وحصر ديون الجماعة تجاه الممونين، والأداء المسبق من دون الأخذ بعين الاعتبار الكميات الحقيقية المقتناة، أو مراقبتها.

والغرابة تكمن لدى الأغلبية في الخلل المتعلق بتجاوز طرق تدبير المحروقات ،وتحمل الجماعة القروية لأربعاء رسموكة، لمصاريف لا تندرج ضمن تحملاتها، وهو الأمر الذي الذي يكلف ميزانية المجلس الجماعي 3 آلاف درهم شهريا، تستغل سيارة الجماعة لقضاء الأغراض الشخصية للرئيس السابق .
إن كان هذا صحيحا ، فالمحاسبة والمساءلة ، والمكاشفة والعدالة، في انتظار الرئيس السابق.
وإن كان ذلك افتراء وبهتانا ، فتلك سنة السياسة والمسؤولية، وما على الرئيس السابق إلا الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه منقلبون.

ما يجب أن نأكد عليه أنه في حالة كانت هناه إختلاسات ملية مهمة فالمحاسبة لابد منها بدون عطف ولا حنان أما إن وجدت فقط أخطاء في التسيير كمثلا عدم استغلال بعض معدات وتجهيزات الجماعة في در دخل ما فهذه اخطاء الله اسامح

السلام على جميع الرسموكيون
اشارك معكم لأول مرة في منتديات شباب ارسموكن
أنا الفقير في جيبي ورأسمالي ، وحتى في المستواى الثقافي
أشارك بجانب " بولفلوس" في مناقشة موضوع " أمرير في مواجهة المجلس الجهوي للحسابات"
الحقيقة أن امرير لو سرق من ميزانية الجماعة ، سيشتري سيارة أو فيلا أو على الأقل سيدخن كعادته سيجارة فخمة ، ولن يرضى أن يلبس الثياب المتواضعة ...وسيؤدي على أصحابه ثمن كاس القهوة او الشاي...
امرير رجع الى عادته القديمة ، مسكين مثلي لا يملك رصيدا في البنك ، ويمشي راجلا وراكبا الطوبيس .. مثله مثل سائر الرسموكيون...لو سرق مال الجماعة لظهر دلك على هيأته وحاله ... من فضلكم اشفقوا عليه.. واتركوه يرتاح...
هو ترككم واحترمكم ولم يقل شيئا عن هدا الموضوع...اصحابه فروا من حوله وتركوه بوحده ...لعب به الزمان الغدار..
والا فقوموا بتجميد رصيده البنكي بسويسرا .. كما هو الحال بالنسبة لرؤساء الدول المخلوعون...
اتقوا الله يا عباد الله...

اجيب على سؤال هذا المقال ، الذي هو خلفية كل الأخبار والإشاعات والانشغالات، التي يتداولها المجتمع الرسموكي-منذ الانتخابات الجماعية الأخيرة- بنوع من الاستيهام أحيانا والهلع أحايين كثيرة. خاصة بعد بزوغ تقرير لجنة الافتحاص، في حق الرئيس الراحل.
أبدأ فأقول:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد واله الطيبين الاطهار.
اأؤكد بدوري بإن الجماعة القروية لإرسموكن ، تشرف اليوم على مفترق طرق جديد، صناعة تاريخ رسموكي حقيقي، بدون زبونية ومحسوبية ، وهذا الاصلاح لا يحتمل أي تأخير. لان ارسموكن على وشك الانفجار و هيجان ثورة بركان الفقراء البسطاء الشرفاء، فليقدنا العقل والمصالح العليا للجماعة المثمثلة في خدمة مصلحة السكان، بعيدا عن مزايدات ومجاملات.
تلك هي الطريق الأسلم نحو التقدم والازدهار، نحو الكرامة والعدالة،نحو الشفافية والوضوح، تلك هي طريق الإقلاع الديمقراطي
ليعلم المتلاعبون بمصير ارسموكن،.ان للرسموكيين عنادا نضاليا غير موجود سواء في داخل الاقليم أو خارجه.
اطالب بازالة الزبزنية والمحسوبية وتهميش الشباب، وازالة رموز الفساد الجماعي، بشتى الأطياف السياسية، والتلوينات الحزبية.
انهي مقالتي بقوله عز وجل:
وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ(96) الأعراف.
وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ(31) العنكبوت صدق الله العظيم. .
وبفارغ الصبر نحن في انتظار قول العدالة في شأن التقرير المشؤوم.
متى ؟ وما الحكم ؟ وهل من منصف عادل؟
أم أن أيادي خفية تتدخل لطمس مسار قضية الإرهاب في التسيير المالي لجماعة ارسموكن سابقا؟
كلا ثم كلا.

بيان حقيقة

في قضية الاختلالات المالية للرئيس الراحل من جماعة رسموكة، أكدت مصادر مقربة من السلطات الإقليمية، أنه لم يتم احترام ضمانات المتابعة العادلة، بعد أن تمت إحالة ملف مالية الجماعة القروية على قاض مختص في جرائم الأموال في قضية مرتبطة بمخالفات غير عادية في الاختلاسات والتبذير. وتلى ذلك رفض الاستجابة لتدخلات عضو جماعي مشهور، صحبة رفقاء وأعوان صفر للرئيس الراحل ، والمتعلقة بمحاولة اللجوء الى تقديم كافة الضمانات للمتابعة في حالة سراح، ثم جرى انتهاك سيرة البحث و التحقيق. والملاحظ هو غياب صدور بيانات سياسية من قبل حزب الرئيس الراحل العتيد ، التي من شأنها التأثير بشكل جسيم على ضمانات تبرئة ساحة الرئيس المتهم ، وسبق ذلك إعلان العضوالجماعي المحوري، أنه سيتدخل شخصيا بكل ثقله المالي والسياسي لتفكيك الصراعات، وهو ما يؤشر على أننا أمام مشروع محاكمة زائفة غير عادلة، يراد منها الوقوف صف الرئيس المتهم المعني، كما اعتاد في قضايا وظروف مماثلة.
لكن الاقتراب هذه المرة من ملف الرئيس الراحل محظور، وأن التحالف معه مكلف، وبالتالي ما يقع الآن في الجماعة القروية لأربعاء رسموكة، هو تعبير جلي عن عدم الاتعاظ بما حصل في جماعات وبلديات مماثلة، وقبولنا بهذا الوضع - نحن الرسموكيون- يعني أننا نساهم في إنتاج نفس الشروط التي أدت إلى ما حصل من ذل وهوان.

كلام معقول

كلام معقول قرأه الرسموكيون ورواد " منتديات شباب ارسموكن" على صفحات النت ، حول موضوع " امرير في مواجهة المجلس الجهوي للحسابات" .
وللأسف لم يستفيد الرئيس المعني من كتابات المنتدى ، بين مناصر ومعارض ... فظل شامخ الرأس ، غير مبالي بما قيل ويقال ، معتبرا نفسه فوق القانون ، ومعتقدا أنه مؤازر بنخبة من الذين يؤيدون مبادءه ، لكنهم في الواقع يجاملونه سياسيا وماليا..
على" الرئيس المخلوع" ان يستفيد من الدرسين التونسي والمصري ، واستخلاص الدروس والعبر مما جرى لأمثاله من رؤساء الجماعات القروية ، الدين نهبوا الميزانيات وصرفوها في مصالحهم الشخصية...
وعليه عدم استصغار نداءات شباب ارسموكن وسكانها الأبرار، المؤمنون بحرية التعبير والمشاركة في الحياة السياسية لجماعتهم ومساءلة جميع الذين تحملوا مسؤولية التدبير بهذه الجماعة.
وله ولأمثاله نقول: نحن ها هنا ...

je pense que amarir
est n'est le seul ilya les autres, on ya beaucoup

ايها الرسموكيون ، ايتها الرسموكيات
من الأكيد أن تقرير لجنة الافتحاص خلال تولية الرئيس الراحل، كان قد سطر عشرات الملاحظات والاختلالات والخروقات القانونية التي صاحبت التدبير المالي للجماعة المكلومة، وتتطابق بعض الملاحظات والاختلالات التي سطرتها لجنة الافتحاص، مع ما هو متداول بين الساكنة الرسموكية ، وكان أساس رفض المعارضة السابقة للحسابات الإدارية.
كل دلك يدعو للإسراع بفتح مساطر التحقيق في هذه الخروقات، وتنبيه سلطات الوصاية والمحاكم الادارية و المالية لاتخاذ التدابير القانونية اللازمة.، في حق المسؤول الجماعي المخلوع.
ايها الرسموكيون ، ايتها الرسموكيات ، واعيقو و فيقو
واش غير الواد اللي جا يديكم.

ما العمـــــــــــــــــــــــــــــل؟ اللهـــــم إن هذا منكــــر...
جماعة أربعاء رسموكة مؤسسة للنهب والسلب
إن الخلل في تدبير مالية الجماعة القروية لأربعاء رسموكة،خلال الولاية الجماعية السابقة، وما أدى إليه من سوء التسيير، وتفشي الرشوة، واختلاس الأموال العمومية، والتلاعب بالصفقات العمومية، والاغتناء غير المشروع على حساب التنمية المحلية، بعيدا عن المساءلة والمحاسبة، هو ما دفع لجنة الافتحاص – خلال السنة ما قبل المنصرمة - الى مراقبة مالية جماعة أربعاء رسموكة، وطرق صرفها، وتحرير تقرير مفصل في الموضوع ، يوجد الآن بين أيدي القضاء.
وللتذكير، فقد كشف هذا التقرير تعمق هده الاختلالات ووصولها الى مستويات بشعة، خاصة وأنه رصد غياب الترشيد المعقلن في النفقات، وانتفاء التخليق في التسيير المالي، والاستعمال اللاشفاف للموارد المالية، إضافة الى غياب شروط النزاهة في إبرام الصفقات العمومية .
وقد تظافرت عدة حالات بجماعة أربعاء رسموكة، لتثبت جملة من الخروقات المالية المؤطرة لعملية التدبير المالي للرئيس الراحل، التي تبدأ بعدم إخضاع التسيير الجماعي للافتحاص الداخلي، وبروز أساليب غير مشروعة في مجال الجبايات المحلية، واللائحة طويلة...
اللهم إن هذا منكر...
ما العمـــل؟

نطالب ونطالب ، وسنظل نطالب...
إن مداخيل ومصاريف الجماعة القروية لأربعاء رسموكة ، أضحت تثير شهية المفسدين، والكل يعرفهم ، من اقلهم خبرة الى المحترف الكبير، الذي يلعب دور البرئ ، كما لاننسى صاحب السلطة والأوامر، الذي يرتدي عباءة الذكاء والولاء، وينهب المال العام ، بدون تخليق التسيير المالي وإنقاذه من مطبات النهب.
ومرة أخرى، نطالب بتفعيل الدور الرقابي للمجالس الجهوية للحسابات، حيث أن غياب دور هذه المؤسسات القانونية، من شأنه تشجيع المجالس المحلية المنتخبة ، لتصبح مجالا خصبا للإثراء السريع، ومطية ذلولا للارتقاء الاجتماعي..!!
نطالب بإشاعة ثقافة المحاسبة، وعدم الإفلات من العقاب، نطالب بتجسيد حرمة المال العام، نطالب بتطويق الأذرع الطويلة لأخطبوط الفساد المالي بجماعة أربعاء رسموكة...
نطالب ونطالب... وسنظل نطالب

بعض من الاختلالات المالية لجماعة رسموكة في ولاية الرئيس الراحل
* المبالغة في رفع سقف نفقات التسيير، حيث يتم، في الغالب الأعم، نفخ الأرقام المتعلقة بنفقات استهلاك المحروقات، وفواتير الهاتف، والماء والكهرباء، كما أن المصاريف المتعلقة بسفريات وتعويضات الرئيس المخلوع، يجري رفعها بشكل غير مبرر، وقد وصلت ميزانيات التسيير، داخل الجماعة ، على مدى السنوات الستة الماضية، ضعف الميزانيات المخصصة للتجهيز، وهذا خلل مادي فادح..!!
* تقاعس الجماعة عن مراجعة الأنظمة التقليدية المتعلقة بتفويت وكراء الأملاك الجماعية، مما ينعكس سلبا على تنمية مداخيل هذه الأملاك لرفع قيمة الموارد الذاتية الجماعية، ومما يثير الدهشة أن لا أحد من المواطنين، والمنتخبين على حد سواء، يعرف بالتفصيل حجم ونوعية الممتلكات العقارية التابعة للجماعة القروية، وهو الأمر الذي يلقي بظلال الشك على عمليات تدبير الشأن العام في جماعة رسموكة..!!
* نهج أسلوب غير مجد في تحصيل الضرائب والرسوم والجبايات من طرف المكتب المختص - بأمر من الرئيس السابق- على المستوى المحلي. كما أن مساطر الاستخلاص والتصفية، لا تساعد على تحصيل جيد لهذه الموارد، والتقاعس عن إصلاح هذه الفضيحة ، ينعكس بطريقة سلبية لافتة على الموارد المالية للجماعة.
تلكم غيض من فيض من اختلالات مالية جماعة رسموكة المنكوبة...
[b]هل من حسيب وهل من رقيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم،،، ياسيدي اين كنت مختباأ في حينها عندما كنت ترى وتسمع عن كل تلك التجاوزات ،الفادحة اليست هناك معارضة؟ ام انها كانت متواطءة مع هذا الشخص؟اليست هناك احتجاجات اوشكاوى الى لجن المراقبة؟ وهل تم تجاو ز تلك الآخطاء حاليا؟؟؟ ام ان المسالةكلها عبارة عن كماءن وافخاخ لارسال صاحبكم الى السجن حتى يتم التخلص من منافسته وبالتالي تعليق كل الاخطاء وسوء احوال المنطقة في مشجبه ارجوان تكون هناك اجابة صريحة من كل اوءلك اللى دارو لنا المرارة من كثرة دكرهم لهذاالشخص المرير؟؟؟؟؟؟ rachid140 la montamiy

كلام غير ذي جدوى السيد المناضل محمد أمرير ليس بمن يخاف من أي كان لقد كان يسير الجماعة بقناعاته وبقناعة ممن اتفق معه أما المجلس الحالي فهو مسير من طرف شخص واحد مجرد مستشار ولا يحضر أبدا اجتماعات المجلس وانا على يقين أن أي قرار لا يمكن تنفيده إلا بالإتفاق معه أنتم من يجب محاكمتم يا أزلام حزب الهمة المنبود

مصيبة تلومصيبة...
إن أكبر مصيبة تسجل على جماعة أربعاء رسموكة، تلك الحرب الباردة والظاهرة الآن ، على صفحات منتديات شباب ارسموكن ، والتي يمكن تلخيصها في إقدام بعض شبابها ومثقفيها على سلوك غير قويم ، مؤداه نصرة هذا أو ذاك ، أو معارضة هذا وتلك ...
والصواب هو محاسبة أي مسؤول تجرأ لتجاوز تطبيق القانون ، والوقوف ضدا على مصلحة السكان ...
أذكر بأن الرئيس السابق يسجل عليه الخرق الصارخ في وجه التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبشرية ،بربوع الجماعة القروية، التي ترصد له الدولة غلافا ماليا مهما وتقوم بتشجيعها، وكانت نتيجة هذا التصرف الأهوج- للرئيس السابق - حلول لجنة تقصي الحقائق والمساءلة والمحاكمة ، بل إن سكان الجماعة المسكينة قالوا جميعا وبلسان واحد: ارحل يارئيس ، ارحل .. زنكة .. زنكة ..
وفعلا تم بحمد الله تنحية الرئيس إلى أبعد الحدود ...وقد سبقت الإشارة إلى أن صفحات هذا المنتدى أشارت إلى مراسلات سابقة لخروقاته وتجاوزاته ،منها سيارة الإسعاف التي لا تحمل من مهمتها الا الإسم ،والتي يستغلها لقضاء مآربه ومصالح حوارييه ، إضافة الى سيارة الجماعة التي يقل بها أسرته ومواليه ،في أغراض بعيدة كل البعد عن مصلحة السكان. ...
كل هذا يحدث في زمن التحولات الإيجابية التي يعرفها المغرب ،ويتم ترسيخها مع العهد الجديد، حيث قطعت البلاد أشواطا في مجال الحكامة الجيدة بفضل الإرادة الملكية، الى دائرة الإنحرافات – التي بطلها الرئيس الراحل – على مستوى الجماعة والتي ما تزال في اتساع صارخ ،والمسؤولون بوزارة الداخلية ، محليا وإقليميا ، مطالبون برد الإعتبار لثقافة التدبير والتسيير العقلاني والنزيه، والتي تراجعت على حساب الإنتهازية واستغلال النفوذ والعاطفة...
وأمام هذا الوضع الكارثي بجماعة اربعاء رسموكة ،يتسائل الرأي العام المحلي عن المستوى الذي وصل اليه الرئيس المخلوع من الدناءة والخسة وسوء التدبير والتقدير، فمتى نرقى بعملنا الجماعي بعيدا عن المصالح الشخصية والإنتهازية ؟
وهل بهذا المستوى من المنتخبين نستطيع أن ننخرط في الأوراش الكبرى المفتوحة في بلادنا لتفعيل الديموقراطية المحلية والجهوية الموسعة التي أعطى إشارة وضع دعائمها صاحب الجلالة؟
مصيبة تلو مصيبة...

Mr ABDERAHIM:
like father,like son

آخر الأخبار
شددت مصادرموثوقة على أن الرئيس المخلوع ،متهم أساسا باختلاس المال العام وتبذير أموال عمومية وتجاوزات غير قانونية ، في مجالات البناء وصرف التعويضات للأعوان والموظفين الجماعيين، وغيرها من التهم التي وقف عليها تقرير المجلس الجهوي للحسابات ، وكذا لجان التحقيق التي سبق إيفادها من مختلف المصالح إلى جماعة اربعاء رسموكة.
واعتبر مصدرقريب من ردهات المحكمة الادارية بأكادير، بأن حجم الملفات والشبهات المنسوبة إلى الرئيس الراحل ،يجعل من هذه العملية هي الأضخم في تاريخ محاكمات مسؤولي المجالس المنتخبين بإقليم تيزنيت.
ونشير هنا الى أن وزارة الداخلية ستبث قريبا في الملفات المحالة على القضاء ، خاصة ملفات الاختلاس والنفقات الغير المبررة،، ومن شأن ذلك أن يؤدي الى الحكم على الرئيس السابق، باسترجاع الأموال الجماعية المختلسة، لأسباب تفاوتت بين سوء التسيير وتبذير المال العام وإصدار قرارات غير قانونية، وغيرها من المخالفات.
انتهت نشرة آخر الأخبار.

وانطلاقا من هذا الخبر الجيد وهذا الفتح المبين فما على المحاكم سوى فتح الملفات السابقة لكل الرسموكيين الذين حكمواالقبيلة مند عصر امرير ومعارضيه حتى عهد يوسف بن تاشفين ومنه الى كسيلة البربري وانتهاء بالعصر الحجري ،،،،وهكذا نكون قد تقدمنا خطوات الىالوراء في سبيل تحقيق التقدم والرخاء لابناء رسموكة الابطال،،،،،،wa sirou konou thcmou w chfou likom chi m3koule ila kayne

يريدونه ولا يستطيعون نسيانه
إن ما يحز في نفوس مناصري الرئيس الراحل، هو بدل أن ينعم زعيمهم بكرسي رئاسة الجماعة الفخم ، و بجولات السيارة الجماعية الجديدة الجديدة ،المقتناة من الميزانية الجماعية ،على حساب أولويات و حاجيات الساكنة الرسموكية . فقد اختار له القدر بدلا من ذلك ، سريرا باردا يفرشه بين وهاد تافراوت ، في انتظار استكمال إجراءات قاضي التحقيق، و ما قد تكشف عنه من أسرار و مفاجآت أخرى في القضية.
ورغم ذلك فهم يريدونه ولا يستطيعون مؤازرته...

ya9olon malayss lahom bih 3ilm 3y9tiha ga3 nta ana mn lmhssada ta3 amarir ojayb chi adila laysa laha wojod sir awldi ma3nadak walo machi hram 3lik ach dar lik syd bink obino chi haja oslo

hasbo amrir o khasna nahsbo ayi wahd kayn fi lajm3a okhsna nar9bo sahb laml 3aziz akhanoch

» للسيد محمد أمرير : من أجل معارضة بناءة حقيقية في المجلس الجماعي لإرسموكن
» رشيد أمرير ضمن لائحة مرشحي حزب الإستقلال(صورإبن أمرير)
» جديد محمد أمرير
» نداء الاضراب الجهوي و المسيرة بجهة سوس ماسة درعة
» ولى زمان السيد أمرير و هلا علينا زمن آخر