برق ما تقشع ...مافهمنا والو !!!!!!

أصبح المواطن الرسموكي نادما على ذلك اليوم الذي منح فيه صوته لحزب الجرار ، إذ أصبح المواطن بين المطرقة و السندان فالوعود التي قدمت له لم تكن إلا إغراءا من أجل الظفر بصوته الثمين حتى أصبح هذا الأخير يحن إلى عودة أيام الأستاذ المناضل محمد أمرير , وأصبح الجميع يردد المثل الشعبي * ساقسا حبنادم إسيسول. إما غيموت أداك كيس أرورتسقسات"...
إلى متى ستخرج وعودكم إلى أرض الواقع ؟

بالله عليك مادا تنتظر من اناس لا حول لهم ولا قوة

صراحتا اصبحت انتقاداتكم بلا معنى و بلا طعم نظرااااا لكثرتها و استمرارها الحائر يا اخوان

يبدوا إدن وكأنك تريد أن تفرض رإيك يا أخي

breakdown كتب:: صراحتا اصبحت انتقاداتكم بلا معنى و بلا طعم نظرااااا لكثرتها و استمرارها الحائر يا اخوان

اسمح لي أخي أن أخبرك أن سهامك هده المرة بلا جدوى ، فما العيب مما قاله عبد الرحيم نقل الواقع بأمانة وأنا جد متفق معه ، واستمرار الإنتقادات لذليل على سوء الوضع وإن كنت ترغب في النقاش فأتي بالنقيض وكفاك من الردود العقيمة وأنا لست ضد من في المجلس لكن أحترم اللآخر وأحاول دائما أن جد جوابا شافيا له .
احتراماتي لك

أخي عبدالرحيم ليس فقط المواطن العادي من يحن الى تلك الفترة، بل أعضاء داخل المكتب الجماعي نفسه و منهم من كان يعارض الرئيس السابق ومنهم من يوجد الآن في الأغلبية ومع ذلك لايرضون بهذا التسيير ويصرحون بذلك علنية ومنهم من يعتذرلكن الآن ما باليد حيلة كماقال سي كربوش.

على ما يبدوا فالرئيس تعافى وعاد إلى مكتبه والساكنة تنتظر خرجته التنموية بفارغ الصبر لكن على ما يبدوا فهو الآن منشغل في العمل عل تأثيث مكتبه الجماعي .....والتعرف على ما جد واستجد في الدار التي تركت لهدا وذاك .في انتظار دلك فنحن مازلنا منتظرون .

هل تعلمون ان حزب الرئيس يتكون من اثرياء المنطقة ومع ذلك لا يتمتعون بفكر سياسي كاف لخدمة مصالح المواطنين الادارية و الاجتماعية وكذا تاهيل البنيات التحتية لإرسموكن التي تفتقر لابسط الشروط اللازمة..

نعم اخي الكريم
عبد الرحيم
انا أتفق معك
والسؤال
إلى متى سننتظر هذه الوعود

» دورة فبراير العادية ....ما شفنا والو