دورة فبراير العادية وآمال الرسموكيين

ستنطلقت أشغال الدورة العادية لشهر فبراير لمجلس الجماعة القروية لأربعاء رسموكة بقاعة الجلسات بمقرالجماعة يوم الثلاثاء 23 فبراير 2010،و لحد الأن المهتم بالشأن المحلي بالمنطقة لا علم له بالنقط المدرجة في جدول الأعمال.اللهم البعض الدي أعلن أن هناك مؤامرة تحاك من اجل ان يجازي صاحب الإنتحابات ومديرها مرشحيه بإعطاء كل واحد حصته من الغنيمة ليزفوها لدوائرهم .
ونتمنى ربط المخطط الجماعي بالتدابير المالية وقياس مدى القدرة على التحكم في التوازنات المالية لتحقيق المفهوم الجيد للحكامة في تدبير الشأن المحلي.

لا جديد نحن لا ننتظر منهم الكثير

شكرا حسين

نتمنى أن تكون النقط المدرجة في جدول الأعمال في مستوى تطلعات الساكنة بالمنطقة.

هل من حق الجميع حضور اطوار الجلسة ام الحضور للمجلس فقط

si les choses sont changées comme a dit gharib adar on va attendre de bonnes choses mais si le contraire on va rien attendre souf que les grands ventres vont amener toutes les bonnes choses vers leures regions comme il n'y a pas de bonnes associations actifes chez eux

هل تقدرون حجم مسؤولياتكم فالجميع يرقبكم وينتظر أن يسمع كل يوم خبر جميل قادم من الجماعة.والمهم في نظري هو العزم وحسن التخطيط .
لكن البوادر لا تلوح في الافق.

شكرا حسين

مشكورين على تفاعلكم مع الموضوع لكن المهم يا اخوتي أن خريطة الطريقة التي يتبناها المجلس الحالي واضحة الآن ، هي محاولة تضليل الساكنة ودرء الرماد في العيون والتريث للإنقضاء على الغنيمة كل على هواه .