عامل عمالة إقليم تيزنيت في رسموكة بعد غذ

سيزور عامل تيزنيت منطقة رسموكة و بالظبط الطريق الرابطة بين أبوشتي ورسموكة من أجل إعطاء الإنطلاقة لتعبيد تلك الطريقة يوم الإتنين المقبل ومن المرتقب أن ينزل بدوار تكرار من أجل تناول وجبة الغذاء هو والوفد المرافق له.

نرحب بالسيد عاملل صاحب الجلالة على الاقليم ونتمنى أن لا تقتصر زيارته على مكان الورش و مقر الضيافة بل ان تتكرر زياراته ليطلع على الاوراش التنموية التي تفتقر إليها جماعتنا على شساعتها والتي تعجز مجالسنا الجماعية على بلورتها على شكل مشاريع ضمن ملفات كاملة للترافع بها أما الهيئات المسؤولة لاخراجها إلى حيز الوجود. لكن وللأسف كل ما نسهر على إنجاحه لا يعدو أن يكون أمسيات فنية يختلط فيها الحابل بالنابل ولا من يحرك ساكنا.

تصويب

بالفعل حضر عامل صاحب الجلالة على الإقليم لجماعة رسموكة ولم يكن الهدف البثة إعطاء الإنطلاقة لأشغال الطريق التي ذكرناها سابقا بل كان الهدف جرد المشاريع النجزة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وكان الحضور جد عادي غابت عنه شخصيات محسوبة على المكتب الجماعي ومن خلال هذه الزيارة أرادت جمعية إمزالن إستغلال الوضع من أجل إعطاء شيئ ما للتلك الطريق لكن كل شيئ باء بالفشل ، السيد العمل طلب من الجمعية ظرورة توفير 100 مليون سنتيم على الأقل من أجل إعطاء الإنطلاقة للأشغال .
إدن معدرة مرة أخرى على ما ثم نشره في الأول .

فمرحبا بالعامل للوجبات اما المشاريع فلا شيء يذكر فلولا الجمعيات لبقيت رسموكة على حالها بل وستزداد تازما فلا حول ولا قوة الا بالله

عبد الرحيم كتب:

تصويب

بالفعل حضر عامل صاحب الجلالة على الإقليم ل.......
شخصيات محسوبة على المكتب الجماعي ومن خلال هذه الزيارة أرادت جمعية إمزالن إستغلال الوضع من أجل إعطاء شيئ ما للتلك الطريق لكن كل شيئ باء بالفشل ، السيد العمل طلب من الجمعية ظرورة توفير 100 مليون سنتيم على الأقل من أجل إعطاء الإنطلاقة للأشغال .
إدن معدرة مرة أخرى على ما ثم نشره في الأول .

معلومات صحيحة ، الجمعية مطالبة بتوفير 100 مليون وهو الشرط الأساس للبدء في الأشغال.
إذن مشروع الطريق سيكون ربما من المشاريع المستقبلية للجمعية فلا شيء يلوح في الأفق.

عمال صاحب الجلالة يحضرون الى تدشين الانجازات والوقوف امام الشروحات وما سينجز في المستقبل وليس للتنزه والوجبات الدسمة فجيع الاقاليم تشهد تحركات الا اقليم تزنيت والسبب لا يعرفه الا الموالون واصحاب النفوذ الذين لا يتلذذون الا من الوجبات عوض المشاريع وعند انتهاء فترته يتوسل الى الناس ان يصوتوا له مرة اخرى بلا حشمة ولا وقار