لماذا الثقافة الجنسية ؟

ان الجنس جزء أساسي من الحياة عموما ومن الحياة الزوجية خصوصا.فيمكن القول الى حد كبير ان السكوت وعدم مناقشة المشاكل الجنسية بين الزوجين يؤدي الى الطلاق وان لم يفصح بذالك لا لفظا ولا تلميحاافلم لا الحديث في هذا الموضوع ألأن مجتمعـنا معقد ويعتبر أن الحديث عن الجنس عيب؟,وأن حدوث الخلاف بين الزوجين بسببه عيب ثان؟,وأن الحديث عن سبب الخلاف هذا عيب ثالث؟,وأن مجرد الثقافة الجنيسة لأي من الزوجين ولو بينه وبين نفسه عيب رابع؟.فرق بين أن نتحدث عن الجنس بكلام بذيء فاحش -وهو ذِكرُ ما يستقبحُ ذكرُه بألفاظ صريحة -فهذا حرام بطبيعة الحال ونسأل الله أن يعافينا من ذلك.فرق بين هذا وبين أن نتحدث عن الجنس بألفاظ مؤدبة يحكمها العلم والدين والطب,فهذا ما لا يجوز أن يناقش أحد في حِله وجوازه.
اإننا للأسف الشديد نحوم حول الحمى,ولا نناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية وكأنها سر دولة أو جيش,ولا يُسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا,لأن ذلك يدخل في نطاق "العيب"و"قلة الأدب". إن المراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة الكثير من الأسئلة والكثير من المشاعر.إننا نسأل أنفسنا باستمرار : "كيف يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية وحتى مظهرية ؟ولن يتم ذلك بالتأكيد إلا بالتربية الجنسية شئنا أم أبينا.إن الأم تقول:إني أصاب بالحرج من التحدث مع ابنتي في هذه الأمور.وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا.وهكذا يستمر الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة المراهقين فيما بينهم،وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية،وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب,ثم تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة نفسيهما فجأة عند الزواج وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر ويحتاجان إلى ممارسة واقعية وصحيحة وهما في الحقيقة لم يتأهلوا له ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة،ولكن مع الأسف يظل الشيء المشترك بينهما هو الجهل وعدم المصارحة بالرغبات والاحتياجات التي تحقق الإحصان،ويضاف لكل ذلك الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة،وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث وكيف يحدث,لأن الجاهلين منا سيقولون للسائل:"عيب.لا يجوز أن تسأل,ولا يجوز أن نجيبك......سافصل فيما بعدوساكمل حديثي انا هنا للمناقشة فها من مناقش؟

موضوعك أخي مهم لكن لنا من المشاكل الاجتماعية ما هو أهم. ونشكرك على تناولك للموضوع إلا ان الثقافة الاسرية السائدة لا تزال طاغية. وبالنسبة للمجتمع الرسموكي أستبعد ان يكون فيه هذا النوع من الإشكال الاسري. فالاسر تعاني من التهميش و الفقر وغياب البنيات التحتية ووسائل الترفيه التي تضمن للفرد ظروف العيش الكريم. والتي ستفتح المجال بتوفرها أمام الغوص في جزئيات الحياة الزوجية في عمق اعماقها.

االمشاكل الاجتماعية من بنى تحتيةوفقروووو تعالج ماديا وليس امامنا الا الانتظار حتى تسوى الاوضاع.... وهذه المشاكل اخذت حصة الاسد في هذا المنتدى.اما المشاكل العائلية تعالج معنويا بالتحسيس بالتوعية بالمناقشة.لا تسقط اخي(تي) في مستنقع العوائد الاجتماعيةوكما قلت سالفا.تمعن اكثر اقرامرارا وتكرارا لتفهم رسالتي استعلم عن الغموض اسال ثم نلقش.شكرا

wayli lah ihdikom artsawalm ighayd ishb3A ohbod ayna arad awa s maykhassan tamazirtad?

لا بأس إخواني من مناقشة هذا الموضوع المهم في نظري

arsmouk gma htta le coté sexuel ator thyynt iga daroura i ddat n bndm zod lmkala dwana d.....ador nskdob higoyyanh agma.d ador ntrwal ilwa9i3.ati z3ma tgam kollo mdn ghranin.fi3la tamzert ikhassat mayggotn dnnihawnyad mayllan nniht igmatntnh vendredi13 alors bla arghid ntjrrad tajmma3t ghid
سنتهرب الى متى؟؟هل مناقشة الموضوع ستجمد عقولكم فلن تصبحوا بعد ذالك قادرين عل ايجاد الحلول للمشاكل الاجتماعة من فقر وتهميش؟ هذا ايضا مشكل اجتماعي ام اننا سننتظر الاف ان لم اقل ملايين القرون حتى تسوى اوضاعكم؟ فمستحيل والف مستحيل ان تقتلع مشاكلكم من الجذور. ام انكم من فئة ولو طارت معزة؟ من فئة لن نناقش وانتها الامر؟اولا غص في الموضوع واكتب حوله ناقشه وحلله تحليلا منطقيا ولا تنظر اليه نظرة العوام......وان كل كلب عوى القمته حجرا لاصبح الحجر مثقالا بدينار.انا هنا لمناقشة الموضوع.سامر على الدرب وان كان مملوءا اشواكا.شكرا لكم ولكم مني احلى وازكى التحيات

الكثيرمن الناس يظنون دائما أن موضوع الثقافة الجنسية من المحرمات ولكن في الأصل فهي التي يجب أن تكون أسسها وفروعها درسا علميا واجتماعيا يتعلمه طلاب المدارس على عدة مراحل بيسر وسهولة بحيث يستوعبون الصحيح فيه من مصادر علمية ودينية مباشرة بدلا أن يتعلموه خطأ من بعضهم البعض أو من النت والفضائيات . فالمحرم إخواني هو إن لم نقم بتحسيس أبنائنا ، إخواننا ، أخواتنا بهذا الموضوع منذ الصغر ، وإن ليس بإمكانكم إخبارهم مباشرة ، فهناك طريقة أكثر فعالية ألا وهي الكتب ، لكن قوموا بانتقاء الملائمة و سنهم ، والصحيحة المضمون.

يا أخي نحن على علم تام بخلفيات هذا الطرح. وإن حاول الاخ يوف إتري التستر وراء حرية التعبير السائدة في هذا المنتدى الكريم. والذي نحاول جاهدين بما أوتينا من جهود أن لا نقمع أو نحد من هذا الحق النبيل. نحن لا عقد لنا مع تناول هذا الطرح و غيره. إلا أن حملة شرسة تحاك في الخفاء تحت مواضيع مثيرة إلا أننا لن نتسرع في اتخاذ القرار لكن يجب الوقوف في وجه كل من ينأى بنا إلى اتجاهات ملغومة وعديمة الفائدة فلا تغترن إخواني بنبل الكلام.

vendredi انك غارق في مستنقع العوائد.مرة اخرى ساتجاهل كلامك.لانني بهذه الطريقة ساتقدم .باي باي

ان الجنس جزء أساسي من الحياة عموما ومن الحياة الزوجية خصوصا.فيمكن القول الى حد كبير ان السكوت وعدم مناقشة المشاكل الجنسية بين الزوجين يؤدي الى الطلاق وان لم يفصح بذالك لا لفظا ولا تلميحاافلم لا الحديث في هذا الموضوع ألأن مجتمعـنا معقد ويعتبر أن الحديث عن الجنس عيب؟,وأن حدوث الخلاف بين الزوجين بسببه عيب ثان؟,وأن الحديث عن سبب الخلاف هذا عيب ثالث؟,وأن مجرد الثقافة الجنيسة لأي من الزوجين ولو بينه وبين نفسه عيب رابع؟.فرق بين أن نتحدث عن الجنس بكلام بذيء فاحش -وهو ذِكرُ ما يستقبحُ ذكرُه بألفاظ صريحة -فهذا حرام بطبيعة الحال ونسأل الله أن يعافينا من ذلك.فرق بين هذا وبين أن نتحدث عن الجنس بألفاظ مؤدبة يحكمها العلم والدين والطب,فهذا ما لا يجوز أن يناقش أحد في حِله وجوازه.
اإننا للأسف الشديد نحوم حول الحمى,ولا نناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية وكأنها سر دولة أو جيش,ولا يُسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا,لأن ذلك يدخل في نطاق "العيب"و"قلة الأدب". إن المراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة الكثير من الأسئلة والكثير من المشاعر.إننا نسأل أنفسنا باستمرار : "كيف يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية وحتى مظهرية ؟ولن يتم ذلك بالتأكيد إلا بالتربية الجنسية شئنا أم أبينا.إن الأم تقول:إني أصاب بالحرج من التحدث مع ابنتي في هذه الأمور.وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا.وهكذا يستمر الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة المراهقين فيما بينهم،وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية،وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب,ثم تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة نفسيهما فجأة عند الزواج وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر ويحتاجان إلى ممارسة واقعية وصحيحة وهما في الحقيقة لم يتأهلوا له ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة،ولكن مع الأسف يظل الشيء المشترك بينهما هو الجهل وعدم المصارحة بالرغبات والاحتياجات التي تحقق الإحصان،ويضاف لكل ذلك الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة،وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث وكيف يحدث,لأن الجاهلين منا سيقولون للسائل:"عيب.لا يجوز أن تسأل,ولا يجوز أن نجيبك......سافصل فيما بعدوساكمل حديثي انا هنا للمناقشة فها من مناقش؟

ها انا عدت ساكمل موضوعي كما وعدتكم اخواني.

ينبغي أن نكون على ذكر وعلم وبينة من أن الله سبحانه وتعالى،قد أنزل في كتابه الكريم من أمور الجنس شيئا كثيرًا،وفيه شواهد تطبيقية على أن ذكر الأمور الجنسية في مناسبتها لا يتعارض مع الحياء بوجه من الوجوه.كما ينبغي أن نكون على ذكر أيضا من أنه ورد في السنة كما قال سلفا اخي محمد الكراح.
ان ما عمق ويزيد من حدة المشاكل العائلية وتفاقمها ان كل من الزوجين يواجه الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة،و يظل الشيء المشترك بينهما هو الجهل وعدم المصارحة الحلال بالرغبات والاحتياجات التي تحقق الإحصان والعفاف،ويضاف لكل ذلك الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة و طرق الأبواب.

هناك أزواج يعجزون عن القيام بعلاقة كاملة أو غير قادرين على إسعاد زوجاتهم,وزوجات لا يملكن شجاعة البوح بمعاناتهن من عدم الإشباع لأن الزوج لا يعرف كيف يحققها لهن،وغالباً لا يبالي.ومع الأسف يشارك المجتمع في تفاقم الأزمة بالصمت الرهيب،حيث لا تقدم المناهج التعليمية-فضلاً عن أجهزة الإعلام-أي مساهمة حقيقية في هذا الاتجاه رغم كل الغثاء والفساد على شاشاتها والذي لا يقدم بالضرورة ثقافة بقدر ما يقدم صور خليعة.ويزداد الأمر سوءاً حينما يظل أمر هذه المعاناة سرًا بين الزوجين،فالزوجة لا تجرؤ على السؤال،لأنه لا يصح من امرأة محترمة أن تسأل عن الجنس(!) وإلا اتهمت بأنها لا تستحي أو اتهمت بأن عندها رغبة في هذا الأمر.والزوج-أيضًا-لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته لأنه رجل ويجب أن يعرف كل شيء!,ولا من الغير لأن السؤال عن الجنس عار!.وهكذا ندخل الدوامة:الزوج يسأل أصدقاءه سرًا وتظهر الوصفات العجيبة والاقتراحات الغريبة والنصائح المشينة،حتى يصل الأمر للاستعانة بالعفاريت واامشعوذين،ليتخلصوا من المشكلة.وقد يصل الأمر إلى أن الزوج (او الزوجة)قد يفعل الحرام أو أو ..من أجل إمتاع نفسه.وعادة ما تسكت الزوجة ،حتى تتخلص من لَوم وتجريح الزوج.وقد تستمر المشكلة شهوراً طويلة،ولا أحد يجرؤ أن يتحدث لا مع نفسه او زوجه ولا مع المختص أو يستشير طبيبًا نفسيًا،بل قد يصل الأمر للطلاق من أجل مشكلة ربما لا يستغرق حلها أكثر من نصف ساعة مع أهل الخبرة والمعرفة إما بنصيحة أو بدواء بسيط أو بعملية جراحية سهلة للغاية.ثم إن الأمور قد تبدو (مع جهل الزوجين وعدم السؤال) وكأنها تسير على ما يرام بينما تظل النار مشتعلة بالداخل ،فلا الرجل ولا المرأة يحصلون على ما يريدون من الإشباع الجنسي والاستمتاع الحلال ،وتسير الحياة السوداء وكأنها بيضاء.وربما يأتي الأطفال معلنين لكل الناس أن الأمورطبيعية,وإلا فكيف جاء الأطفال؟!.وفجأة تشتعل النيران بابسط واتفه الاسباب ويتهدم البيت الذي كان يبدو راسخا مستقرًا،ونفاجأ بدعاوى الطلاق والانفصال إثر موقف ،يسوقه الطرفان لإقناع الناس بأسباب قوية للطلاق،ولكنها غير السبب الذي يعلم الزوجان أنه السبب الحقيقي ولكنّ كلاً منهما يخفيه داخل نفسه ولا يُحدِّث به أحدًا حتى نفسه. ساتمم.شكرا

waww tbarklah ayof itri tfitn zabanyat nk gh lmawdo3ad lmohim dark awstad lhak fghayad kolo li tnit wa dalill ana lb3d lmachakil li twskarninn gh tkbilt irsmokn toskarnt aw bil ahra oradasnt nini lmachakil walakin zrint lmachakil s ( lijram) ma hwa ila dalill lliljahl f takafa aljinssia o tammmma alkobra mastigan ayayt ma hwa ana lb3d midn arztassin lhaja ligh ortli lhchmat artithdon
walakin lhaja li igan ilhchmat artid tayn 3lah matnam gh ljarima ligh nidm3a orgazz gh tmghart niwiss ? tla sol kra ljarima ntakafa ljinssia b lakhtad ? ara_ekom a3za-ii wachokr kol achokr smaysahmn gh lmontada yad ihlan iflojan tanmirt nounn atarwa irsmokn awa si3r ola balakkk

artini tbarkllah ayrsmouk olla machae allah ord wawwwww hhh isaka dssah.orta tkml tjmma3t ayatma distma illa ghid mayttiwnnan h lmawdo3ad.9lat sitnh nchalah t3awnmah.yallah fjijat