هكذا جماعة أربعاء رسموكة

العمل هو تأطير الشباب سياسا وجمعويا من أجل حمل مشعل تنمية المنطقة بكل تفان .

أتفق معك تماما أستاذ إبراهيم فالشباب و الشباب ثم الشباب.........

الشيئ الذي نريد معرفته حقا هو هل من حق ساكنة الجماعة القروية لأربعاء رسموكة أن تعرف أين وصلت الأمور وكيف تسير وتدبر ملفات التنمية وغيرها ولماذا وكيف ومتى وغيرها من الأسئلة الكبيرة.
مع العلم أننا نعرف جيدا أن المجلس في بدايته يعرف تعثرا في ظل مجموعة من الإكراهات التي تعاني منها المنطقة والتي تفتقد إلى العديد من الأشياء الظرورية والعاجلة .
بالفعل المشكل مطروح ، ما العمل ؟ أظن في رأيي أن الجواب على هذا السؤال صعب والحل لن نجده سوى عند جميع أعضاء المجلس بدون إستثناء

الحل كما قال إبراهيم في تأطير الشباب وكفى

تأطير الشباب !!!!!!!!!!!!!!!!!! و هل استفدنا من الطاقات المؤطرة الموجودة حاليا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سيأتي ما فيه الخير بحول الله

لإنجاح التنمية بالعالم القروي في أي مكان في العام في رسموكة أو غيرها لابد من إدماج الساكنة وإشراكهم في كل نشاط تنموي عن طريق المقاربة التشاركية.وتهدف المقاربة التشاركية إلى اعتبار السكان كشراء وليس مستقبلين فقط، بمعنى التفاعل بين السكان والجهة المتدخلة وتعمل أيضا، هذه المقاربة على تقسيم المسؤولية مع الساكنة وبالتالي إدماجهم في المشاركة في إنجاز المشاريع من مرحلة الفهم والتحديد إلى مرحلة التنفيذ والمتابعة.وخصوصا إذا علمنا أن مبادئ وأساسيات المقاربة التشاركية هي مشاركة الأفراد في التنمية المحلية بطريقة كاملة من مرحلة الفهم إلى مرحلة وضع المخططات إلى مرحلة التنفيذ فمرحلة المتابعة والتقييم، بمعنى جعل الناس يفهمون فهما كاملا كل ما ينجز على صعيد الواقع ويشاركون فيه بطريقة متوازية ومتكافئة مع الجهات المتدخلة.

المشكل عويص لكن ثقتنا في رئيسنا حسن علاه

أوا علاه ...ما بقى كد ما فات

الشراكة بين المنتخبين والساكنة غيرمفعلة وغير مفهومة لذى الكثير من الناس ، لان الكثير منهم مازال يعتبر الجماعة كدارالمخزن من المحرمات التي لا يجب الاقتراب منها؟؟؟؟؟ على شاكلة القيادة والكوميسيرية والعمالة٠٠٠٠٠الخ مازال البعض كيطلب التسليم عند مجرد ذكر هذه الاماكن ؟؟؟

مع الحق رشيد لكن ما العمل ؟