مهرجان أم تهريج??!!!

فكرة إقامة مهرجان ليست مرفوضة في حد داتها ولكن ما نعيب عليها هو إغراقها في إغفال و في أحسن الأحوال تمييع الثقافة المحلية من خلا ل اعتماد برامج تطغي عليها العروض الموسيقيةغير الهادفة علي حساب العناصر الثقافية المحلية الأخري نحن نريد مهرجانا كفيلا بتقديم الشخصية المحلية الأصيلة دونما إسفاف وهذا لا يتأتي إلا بالإبتعاد عن الإرتجالية بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب وتشكيل لجنة مكونة من أناس أكفاء ذوي دراية و اهتمام وغيرة على الحفاظ على الموروث الثقافي وتنميته
نحن نريد مهرجانا بعيدا عن الفلكلورية
نحن نريد مهرجانا وليس تعريحا

نحية للأخ الوجاني
معك على طول الخط.
من الله نطلب الهداية والتوفيق.
هنيئا لنا ، كرسموكببن، ذهب الطاغوت الفرعوني، ليحط الرحال بعيدا بتافراوت، ومن فضل الله ترك المجال لأعضاء وفعاليات محلية جمعوية ، ربما ستقود السفينة إلى شاطىء النجاة.
هكذا التاريخ، مرة لك ما تبتغي ، وأخرى عليك ما لا تشتهي.
سامح الله الرئيس السابق، وهداه إلى السكوت، دون الخوض في تفاصيل الأمور، لأن من شأن ذلك إعادة محاسبته وتقديمه للعدالة.
أخوكم في الله: رسموكي 1985 ، التواق إلى تحقيق تنمية لجماعة أربعاء رسموكة، استدراكا لما ضيعه الأخ أمارير وأعوانه.
بصدر رحب أتلقى ملاحظاتكم واستفساراتكم. وأنا دوما معكم لنصرة الحق وإزهاق الباطل.

تحية نضالية للأخ محمد أمرير على كل المجهودات التي قام بها في هده الجماعة رغم الداء ةالأعداء
نقول له بأنه عائد إنشاء الله
ليخلصنا من هده الطبة البورجوازية الأمية من كل شئ .من له كل هده الدراية والفلسة فليدخل معترك السياسة وباركا من التجريح وقدف الناس بما ليس فيهم .مرحلة سي محمد دهبت لنناقش المجلس الحالي ولنشجعه على كل مصلحة يقوم به ولنقف ضده على كل خطأ يرتكبه.
مشكورين

إذا تأملنا واقعنا المعاصر فنجد الأغلب يذم و يلعن و يشتم هذا المجتمع ابتداء من الأفراد وصولاً إلى العلماء و الحكومات و الرؤساء و لا تسمع كلمات المديح إلا نادراً و حسب رؤيتي هذه ظاهرة غير متوازنة و غير عادلة فالإنصاف أن تعطي كل ذي حق حقه و لو كان عدوك أو ممن تختلف معه في الرأي و الاتجاه فهذه هي تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف فلكل واحد إيجابيات و سلبيات.
و هذا ينطبق على الأفراد و الأحزاب و المجتمعات و الدول و الحكام و .... .
و التركيز على السلبيات دون الإيجابيات و خاصة لمن له إيجابيات كثيرة و لكن له بعض الأخطاء في الظروف الحساسة و الدقيقة مثل واقعنا الحالي يؤدي إلى نتائج خطيرة حيث تدفع صاحب الحق إلى إعطاء تنازلات للباطل و يشجع الباطل على التمادي في باطله فمن وجهة نظري في هكذا ظروف يجب إظهار الإيجابيات و الثناء عليها و ستر السلبيات .

مرحبا الأخ أصياغ لمناقشة الشأن الجماعي الرسموكي.
أحيي فيك لطافة أسلوبك ، ودعابة مزاجك.
صحيح ، إن الواجب الأخلاقي يفرض احترام الآخر، وتقدير جهوده المبذولة،.
جميل هدا الطرح ، لكن متى نتجاوز أسلوب المحاباة والمجاملة،؟ في عهد الديموقراطية والحق والقانون؟
إننا بمناقشتنا لحال أمرير ، لا نستهدف ذمه أو النقص من قيمته ، بل نتوخى تنبيهه إلى جرمه وتحذيره من العودة ثانية لمنبر الجماعة القروية، ولو كعضو مستشار.
لماذا تقدم الغرب وتأخرنا نحن العرب؟ الأمر جلي ، ذلك راجع إلى غض الطرف على خطايا المسؤولين، وتقديمهم عبارات المجاملة ، أملا في عدم تجريحهم ، لكن هذا الإجراء غير سليم ، في وقت نحن فيه راغبون في تغيير الأوضاع الهشة ، والخروج من بوثقة التخلف والهشاشة.
مرة أخرى ، لنتشجع ونقول الصراحة ، في حق كل مسؤول ، مشجعين له أو منبهين.

رسموكي 1985 معكم على طول الخط ، لفضح المستور ، وتثمين المشهور.

أنت حقا إنسان منبود و يكفي السيد المقدام محمد أمرير فخرا أنه أوقع فيك وفي أمثالك هذا الجرح الغائر

[مهرجان إرسموكن مطية لاستغلال النفوذ السياسي , وذر الرماد في عيون عامة الساكنة
أقول
لكل داءٍ دواء يستطب به ................. إلا الحماقة أعيت من يداويها

لماذا تقدم الغرب وتأخرنا نحن العرب؟ لانن بيننا أمثالك من أشباه الرجال. الذين لا يميزون بين النباهة والسفاهة فأنت تنبح لا أكثر. فإذا استحيى أعداء أمرير واعترفوا بجميله ولو تجملا فأنت لا تعدو ان تكون فما قذرة لأكل الفضلات.

امرير كغيره من اللدين مروا في جماعتنا كلهم لم يقدموا اضافات لما فيه خير للمنطقة اما الموكار فله ايجابيات وكثرة هم سلبياته فكفى فالكل لا يرى الا مصلحته الشخصية فحتى الحزبية ينساها بمجرد نجاحه