إلى الرسموكي 85

[right]ردا على تدخل الرسموكي 85 السبت نوفمبر 07, 2009 12:24 am
جماعة أربعاء رسموكة : أسوأ خلف لأحسن سلف
ما يجب أن يعرفه الرسموكيون الأحرار وأنت حقا لست منهم لأنك وبكل بساطة لا تسعى إلا إلى إشعال فتيل الفتنة بين مكونات النسيج الفاعل في الميدان ولست بنفس القدر من الأحرار لأنك من جانب مربوط وبحدة إلى مخلفات مضت و خطاب بال وجاف جفاف دماغك و مخيلتك من أية أفكار خلاقة و بناءة وأكيد أنك مربوط إلى ماضيك لأنك عاجز عن مواكبة الحاضر و التطلع إلى بناء المستقبل. واسمح لي أن أبني ردي هذا من ألفاظ تدخلك المجحف هذا، فالسيد محمد أمرير الذي تكن له كل هذا الحقد الدفين والغيض المبالغ فيه، والذي ينبني على جهل و جهالة وخطاب شعبوي فارغ تمكن على الأقل من توفير هذه السيارة من عدمها. وهذا الرجل المقدام الشجاع الذي تحدى كل الصعاب والعراقيل من جميع الجهات إذ أشار إلى موضوع إستغلال السيارة، وإن كنت أعتبر شخصيا هذا الموضوع تافها، فهو قد ينتظر ربما أن يجد السيارة الجماعية هذه مع بداية انتداب المجلس الجديد وهي مركونة داخل الجماعة و معها سجل خاص يسجل حصيلة عدادها ومعها كذلك وثيقة من الرئيس المحترم تثبت المهمة التي سيتكلف بها مستعملها وتخرج في مهمات تعود بالنفع العميم على الجماعة و ترشيدا للمال العام وهذا نزولا عند خطابات الأمس القريب لأعضاء اليوم لا أقل ولا أكثر والسيد محمد أمرير الأبي لم يرد حتى، على تدخلك السخيف لأنه يترفع عن نقاشك العقيم هذا.
[b]

تصريحك
أصرح في البدء أن هذا التدخل مجرد اتهامات مجانية ، و أحكام مسبقة لعقلية مريضة.
تدخل تفتقد فيه المصطلحات و الوقائع حقيقتها بالواقع الملموس ، بل إنه ضرورة سياسية ، لرد الاعتبار للنفس الأبية ، و استسراق الأضواء في أمور تشبه كلسة الحمام ، إنه بكل بساطة كلام يعبر عن خبث سياسي ،و كيد مقيت
ردي
أشكرك على هذا المقطع من تدخلك لأنه صريح ويصف بجد حقيقة تدخلك.

اتق الله يا هذا على ماذا اعتمدت يا أخي في إصدار هذا الحكم الجميل؟ وعن أية محبة تتحدث ؟ السيد المحترم محمد أمرير خضعت تجربته لأعلى وأدق عملية تفتيش يسمح بها القانون ولم ترد في التقارير الا ملاحظات اطلع عليها العام و الخاص ومعظمها يرتبط بمسائل تنظيمية محظة ويمكنني أن أشاركك الرأي في أن السيد المحترم محمد أمرير و الذي لم يربطني به إلا الخير و الإحسان كان يفتقر حقيقة إلى إستراتيجية عمل لأسباب يمكن أن أسردها لاحقا. وقد غادر الساحة وإن لم تكن إلا استراحة محارب، بشرف و مرفوع الرأس بعد عملية لم يستطع معها أن يتحكم في خيوطها لاختلاط الحابل فيها بالنابل.
وما الذي قد يعشقه الرسموكيون الأحرار في هذه الأطياف الهجينة التي تتلاكم فيها الأخذاذ وتمتهن فيها الأعراض وتقذف فيه الاتهامات دون استحياء وتمزق فيها الوثائق جراء تصرفات صبيانية، ولم تمض على انتدابها إلا أشهر معدودة. ولتعلم أخي الكريم أن ما رجح الكفة في الاستحقاقات الماضية لم يكن لا محبة ولا سواد عيون بل بغض وكراهية واتفاق على خلق عدو مشترك وأمطار من الأظرفة المنتفخة. وهذه حقيقة يعلمها القاصي والداني.
وقد أستشهد هنا بتدخل أحد الأعضاء الحاليين في هذا المنبر الكريم لأبرز بوضوح المستوى والعلاقة الدونية الراسخة في عقلية ثلة من مكونات مجلسك المحبوب هذا مع النسيج الجمعوي، و التي أبداها في غيض في وجه ممثل جمعية أفوس غوفوس لمجرد أنه طالب بحقه في حفظ كرامته وكرامة الساكنة التي انتدبته لتمثيلها.

أخي إذا لم تستحي فقل ماشئت عليك بالله يا أخي أتحداك أن تقدم للمتصفح الكريم أمرا إجرائيا واحدا يدخل في صلب اهتمام الإنسان الرسموكي الذي لم يأمل أبدا أي خير في هذه المؤسسة ولا غيرها لأسباب تعلوك شأنا.
يا أخي إذا أشرت إلى حرب ضروس فأنت والحمد لله تعترف من حيث لا تدري أن هذا الشخص الأبي يملك ثقلا ووزنا في الوقت الذي تخلى عنه الصديق قبل العدو.
أين أعضاءك الشجعان أولائك؟ بعضهم تنازل عن خوض الاستحقاقات ببيع ذمته مقابل دريهمات معدودة واخرون استسلموا للنفوذ المالي والباقون في قمش و قضم ولطم وعض ولكم.
والخروقات التي ارتكبها السيد المحترم محمد أمرير هي على سبيل المثال لا الحصر:
- تزويد ساكنة المناطق المعزولة في بوكورة بالماء الصالح للشرب
- اقتناء سيارة نفعية للجماعة
- تدفئة خزينة الجماعة بفوائض محترمة ستشكل موضوع مزايدات لأعضاء المجلس الحالي وإن لم تكن لهم يد في توفيرها لا من قريب ولا من بعيد
- توفير سيارة اسعاف بدعم من المحسنين.
- تجهيز الجماعة بحواسيب وتجهيز قاعة الاجتماعات بأبسط اللوازم الضرورية من صيانة لبنايتها وتجهيزها بمستقبل رقمي وكراسي.
- توفير أدوات المكتب على مر الأيام بما يلبي حاجات الساكنة حتى لا يبقى حجة لدى بعض المسترزقين لرفض تلبية حاجيات الساكنة.
- تزويد مكتب الحالة المدنية بخزانة تحفظ وثائق وأرشيف الجماعة ومصالح المواطنين من التلف والضياع.
- دعم الجمعيات التنموية النشيطة ماديا و عينيا دون تحفظات.
- ونظرا لفقره وحاجته فهو على إحساس دائم بفقر الساكنة وحاجتها مركزا على اليسر وبدون بيروقراطية في دعمها وإعفاء أبنائهم من التلاميذ والتلميذات من رسوم وواجبات المبيت بدار الطالب.
وللحديث بقية....

Merci à Dieu et je vous remercie de la grâce, a soif qui a été éclipsé par le groupe depuis sa fondation à 2003, et Artur trésorerie du groupe et des excédents financiers fournis par le propriétaire ne remet pas son prédécesseur, et ne rêve pas dans un rêve.
Si le président est le groupe qui remplit le trésor des centaines de milliers de dirhams de corruption, nous voulons que des dizaines d'autres. [/ B