وجهة نظر حول جماعتنا.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تعتبر الجماعات المحلية مؤسسات للتنمية الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية
والسياسية إذا توفرت الشروط الدستورية و القانونية و الاقتصادية التي تساعد
فعلا على قيام تلك الجماعات بدورها التنموي المحلي الرائد لكن ليس بعد في جماعتنا الحبيبة.لماذا؟في نظري هناك الأسباب التالية:
*العقلية التي تحكم ممارسة المسؤولين الجماعيين عندنا والتي لا يمكن وصفها بعقلية الاستبداد الناتجة عن كون المسؤولين الجماعيين يصلون عندنا لمسؤوليات الجماعية إما عن طريق التزوير المباشر أو غير المباشر أوعن طريق أشخاص دوي المال و الجاها و...........
*القدرة على شراء ذمم الأعضاء أثناء دورات المجلس
* على مستوى التقرير يلجأ المسؤولن الجماعيون في رسموكة إلى التحكم فيما يجب أن تكون عليه الجماعة وفي انسجام مع السلطة الوصية ، ومع التوجه العام للمؤسسة المخزنية حتى تكون الجماعة في خدمة المسؤولين المخزنية لا العكس.
*
على مستوى التنفيذ نجد أن المسؤولين الجماعيين يتحولون إلى مجرد جزء من
الطاقم الإداري الذي يعمل تحت إشراف السلطة الوصية وفي أحسن الأحوال نجد
أنه يلجأ إلى تطبيق القرارات المتخذة لخدمة مصالحهم الخاصة
*ومما بدى لي في هذا المنتدى فالجماعة حتى فشلت في تسيير ممتلكاتها واسترجاع حقوق مكترياتها
هذا
بالإضافة إلى أن جماعتنا دائما لديها وكما ذكر الإخوان الأعضاء جنرالات
خارج الجماعة يتحكمون في كل شيئ حتى الصلاحيات التامة للرئيس .
لكن لكي لا أطيل عليكم نتفاؤل خيرا إنشاء الله ونتمنى من سحابة الصيف أن تمر بسلام

jocolor

:face:

إوا نتمنى من السيد حسن عــــــــــلاه تخطي كل هذه العراقيل السابقة الذكر.

لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــفرط إكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرط
الكل يجب أن يتحمل مسؤولياته تجاه المواطنين وأمام التاريخ , فالتاريخ يسجل كل صغيرة وكبيرة [b]

هي أسباب موضوعية للتدهور الذي يصيب المجالس الجماعية القروية بشكل عام ،لكننا نتفاءل خيرا، بهذا المجلس ،وربما سنجده ..على العموم لا نطالب بتحقيق معجزات ،فقط بعض المنجزات ،لا أكثر ..
تحية مني إليك على مساهماتك

ana mttafaq m3ak o m3a lahoucine layshab likoum blli ljam3a diyalna lli kat3ani min nafs almachakil, lla hadchi kayna partout dans le Maroc kan3awd nrakkaz 3la wahd lqqadiyya gltha man qbal(le congresse) llah ihdi lli mabgha lhad lblad bach tqqadam wassalam 3aykoum TBQQAW 3LA KHEYR

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نعم إنها أسباب موضوعية كما دكر الإخوان لكن نطالب ومن خلال هدا المنبر السيد رئيس الجماعة الأخد بهده الأسباب ومحاولة تجنبها وقطع الطريق على الأمية البورجوازية التي تحاول أخد بزمام الأمور بالجماعة
مشكور أخي الحسين مداخلة قيمة وفي الإتجا ه الصحيح

موضوع: يدا غي يد الخميس نوفمبر 05, 2009 7:28 am

بسم الله الرحمن الرحيم

تحية طيبة وبعد،
إن تقييم النتائج المحصلة خلال العقود الماضية يبين بوضوح القصور الذي تعاني منه اليوم جماعة أربعاء رسموكة في مواجهة التحديات الملحة السياسية والاقتصادية و الاجتماعية والثقافية و التكنولوجية والتي تفرض نفسها بشكل يتزايد حدة يوما بعد يوم.
فعلى المستوى السياسي فالاستحقاقات الانتخابية تفرز نخبا هجينة لا ترقى لمستوى التحديات المطروحة حيث أنها تفتقر للمؤهلات والآليات الفكرية الإبداعية الضرورية مما يجعل تدخلاتها الميدانية لا تزال غير كافية و شكلية، لم تترجم فعليا إلى مجال الممارسة بالقدر المنشود باعتبار أن فجوة كبيرة توجد بين الوعود الانتخابية و بين الممارسة و الواقع.
وعلى المستوى الاقتصادي فان وتيرة النمو تظل متواضعة وهي وتيرة لا تفي بالرغبة في تدارك تخلف الجماعة، بل إن هذا الركود أصبح عقبة حقيقية أمام تنميتها الاجتماعية و الثقافية، بحيث ظلت مناطق شاسعة من تراب الجماعة، وفئات واسعة من السكان بعيدة عن أية ديناميكية حقيقية للتنمية.
أما على المستوى الاجتماعي فإن مؤشرات التنمية البشرية ظلت متدنية وهذا ما توضحه المعطيات المحلية و الإقليمية و الوطنية، وذلك بصفة خاصة بالنسبة لمستوى الصحة وانتشار الأمية ونسب التمدرس والتجهيزات الأساسية والخدمات الاجتماعية و الثقافية.
ولا شك أن البطالة كإشكالية وطنية هي اليوم أكبر هاجس يهيمن على نفسية المواطنين وهي سبب رئيسي لموجة القلق و الخوف من المستقبل التي تجتاح الغالبية العظمى من الأسر.
والواقع أن عجز برامج المتدخلين المتعاقبة عن وضع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مسارها الصحيح هو قبل كل شيء نتيجة لضعف الإرادة السياسية في التغيير، وغياب نظرة طموحة و طويلة الأمد، متكاملة و متناسقة لتنمية الجماعة بسائر مكوناتها البشرية و الترابية، إرادة تسمح بتغييرات جوهرية في المجال المؤسسي، وفي فحوى البرامج المطبقة بما يتطلبه ذلك من تغييرات جوهرية في الاختيارات والأهداف. فضلا عن تصحيح مناخ التنمية، بحيث تصبح جميع العلاقات الإدارية منها والاجتماعية مبنية على الثقة المتبادلة بفضل إعادة الثقة للمواطن، والمصداقية لمؤسسة الجماعة.
إن فداحة الأزمة التي نواجهها وضخامة المجهودات المطلوبة تبرز أكثر من أي وقت مضى حاجة جماعتنا إلى مخطط تنموي كمشروع مجتمعي طموح بمكن من مواجهة التحديات المطروحة و يحد من تفاقمها نحو بناء جماعة ديموقراطية البنيات، تتعبأ فيها جميع الطاقات الحية لاستغلال مقدرات الجماعة، وفتح أبواب التقدم السريع لجميع فئاتها و جهاتها.
وهذا بالضبط ما تطمح إليه فعاليات المجتمع المدني، مشروع و مخطط تنموي يهدف إلى إرساء عدالة اجتماعية واقتصادية والتي تتوخى جعل الإنسان الرسموكي بؤرة العمل التنموي لكي تفتح أمامه الفرصة كاملة لممارسة جميع حقوقه. كما نتمنى أن تتعبأ جهود الجميع بدون استثناء من أجل بناء جماعة متطورة، متوازنة و متضامنة، بحيث يتمكن كل إخواننا و أخواتنا من أبناء و بنات رسموكة من تعبئة و تسخير سائر طاقاتهم، وإطلاق ملكاتهم الإبداعية في تشييد حاضر و مستقبل هذه الجماعة الحبيبة.

[center]أخوكم ابراهيم بورما
جمعية تكرار[/b][b]

الكود:

تبارك الله على سي إبراهيم بورما ونعم التحليل مشكور أخي الكريم

C'est vrai qu'il a bien analysé mais il avait déjà une expérience au sein de notre commune et je trouve que c'est le seul qui est honnête envers ceux qui ont voté pour lui et je suis parmi eux "tnnit agma dinozo wani'ma tahlil et moi je dis wani'ma rajoul"

Merci

تــــــــــــــــانمرت إسي إبراهيم.
ونعم التحليل

[b

]نبذة عن تاريخ جماعة أربعاء رسموكة:

الرئيس الأول بن يدر كوزرو
يسجل له: التأسيس: والأخلاق الفاضلة ، بجانب معرفة يسيرة، مكنته من التدبير المحكم آنذاك.
يعاب عليه: غياب تحقيق التنمية ، والولاء للسلطة الوصية.

الرئيس الثاني: أحمد بن يلقاسم لمين
يسجل له: التواضع والعفاف والكفاف.
يعاب عليه: الأمية وغياب الجرأة في التسيير واتخاذ القرار.

الرئيس الثالث: محمد مندوبي
يسجل له: التضحية والعلم والجاه.
يعاب عليه: السرعة في اتخاذ القرارات الفردية وتفرقة الجماعة بين تكوت وقبلة وارزميمن.

الرئيس الرابع:أحماد باكنان
يسجل له: تنمية قطاع التعليم ، والتوفيق بين المعارضة واليمين.
يعاب عليه: الاهتمام بدائرته الانتخابية أساسا، والخطاب الديماغوجي- غياب التضحية.

الرئيس الخامس: محمد أمارير
يسجل له: إحياء المعارضة ( حزب الاستقلال) ومعارضة السلطة الوصية.
يعاب عليه: أساليب النصب والاحتيال - الإدمان - الأخلاق الفاسدة- قتل وإنهاء حزب الاستقلال بالجماعة.

الرئيس السادس: حسن على الله
يسجل له: الانفتاح - تقبل الرأي الآخر- النية الصادقة في العمل- التضحية-
يعاب عليه: ( إلى حدود اليوم) بداية التسيب في التدبير الجماعي- عدم القدرة على تنفيذ قرارات المجلس- العناية بمداشر إكي واسيف وتهميش البقية.

رسموكي 1985 . الارتسامات شخصية ، ولا تمت بصلة إلى أي توجه سياسي أو حياد مدشري ، وهي نابعة من آراء وتقييمات الشارع الرسموكي.

[/b]