[ بلغ الى علمي ان جمعية ايت سملالت عقدت جمعها العام السنوي وقد تمت جدولة نقطة وحيدة هي حسابات الماء الصالح للشرب -لاتملك غيره-وبالمناسبة فهي تسير المشروع فقط ورغم ذلك فقد عجز الرئيس ابلاض عن ضبط تلك الدريهمات ولايعرف لاهو ولا مكتبه حتى كيفية تقديم التقرير المالي ولا الادبي لان الكل امي ولم ينقد ماء الوجه الا امين المال بمجهود فردي وهو المحسوب على امرير كما يقولون.لكن الرئيس وهو العضو التراكتوري استنجد برئيس الجماعة حسن علاه لينقده من ورطته لكنه لم يستطع نظرا للخروقات الواضحة في الحسابات بين الرئيس ابلاض والمكلف باستخلاص فواتير الماء واقتناء البنزين كما توجد اختلاسات في الاموال المستخلصة .وتم رفض الحساب من طرف المنخرطين الى حين استرجاع اكثر من 4500دهم التي اختلست.وقيل ان حسن علاه استعمل السبورة و الطباشيركانه في قسم التحضيري او محاربة الامية ليقوم بعمليات حسابية بسيطة جدا لايستطيع ابلاض وحاشيته ان يقوموا بها.وقيل ايضا ان علاه لم يدهب الى ايت سملالت دفاعا عن ابلاض انما هروبا من اعضاء و منخرطي جمعية ايت ودرن الذين يبحثون عنه لمدة 3ايام وكل مرة يختبئ في منطقة ولا يرد حتى على مكالماتهم فكيف اذن يريد ان يغيث رئيس جمعية اخرى.فانطبق عليه المثل القائل استنجد غريق بغريق فغرق الجميع. وعلى ذكر ايت سملالت فقد ازدان فراش النسيج الجمعوي بمولودين جديدين بالمنطقة ،الاول هو جمعية الانوار لبناء مسجد ايت سملالت والاعمال الخيرية ، والثاني جمعية إمزالن لخير ببوكورة من اعضاءها الاستقلالي السابق علي ابلاغ.فمبروك اذن.والله الموفق.